إن يومي من الزبير ومن طلحة

التفعيلة : البحر الخفيف

إِنَّ يَومي مِنَ الزُبَيرِ وَمِن طَل

حَةَ فيما يَسوءُني لَطَويلُ

ظَلَماني وَلَم يَكُن عَلِمَ اللَ

هُ إِلى الظُلمِ لي لِخُلقٍ سَبيلُ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

أعيني جودا بارك الله فيكما

المنشور التالي

ألا أيها الموت الذي ليس تاركي

اقرأ أيضاً

نعاء إلى كل حي نعاء

نَعاءِ إِلى كُلِّ حَيٍّ نَعاءِ فَتى العَرَبِ اِحتَلَّ رَبعَ الفَناءِ أُصِبنا جَميعاً بِسَهمِ النِضالِ فَهَلّا أُصِبنا بِسَهمِ الغِلاءِ…

كأنما الجمر والرماد وقد

كَأَنَّمَا الجَمْرُ وَالرَّمَادُ وَقَدْ كَادَ يُوَارِي مِنْ نُورِهِ النُّورَا وَرْدٌ جَنِيُّ القِطَافِ أَحْمَرُ قَدْ ذَرَّتْ عَلَيْهِ الأَكُفُّ كَافُورَا