إن يومي من الزبير ومن طلحة

التفعيلة : البحر الخفيف

إِنَّ يَومي مِنَ الزُبَيرِ وَمِن طَل

حَةَ فيما يَسوءُني لَطَويلُ

ظَلَماني وَلَم يَكُن عَلِمَ اللَ

هُ إِلى الظُلمِ لي لِخُلقٍ سَبيلُ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

أعيني جودا بارك الله فيكما

المنشور التالي

ألا أيها الموت الذي ليس تاركي

اقرأ أيضاً

غرناطة

في مدخل الحمراء كان لقاؤنا ما أطـيب اللقـيا بلا ميعاد عينان سوداوان في حجريهم تتوالـد الأبعاد مـن أبعـاد…