الطَبعُ شَيئٌ قَديمٌ لا يُحَسُّ بِهِ
وَعادَةُ المَرءِ تُدعى طَبعَهُ الثاني
وَالإِلفُ أَبكى عَلى خِلٍّ يُفارِقُهُ
وَكَلَّفَ القَومَ تَعظيماً لِأَوثانِ
التفعيلة : البحر البسيط
اقرأ أيضاً
سونا
أزهارُها الصفراءُ.. والشفة المشاعْ وسريرها العشرون مهترئ الغطاء نامت على الإسفلت ، لا أحد يبيع .. ولا يباع…
عبد المجيد قضى فوا أسفا
عبد المجيد قضى فوا أسفا ماذا يفيد تأسّفي جزعا ثم ويك نبك المجد والشرفا ونعزّ طرف العين ما…
الحمد لله لا شريك له
الحمد للَّه لا شريك لهُ مدبِّر الأمر مُنزل القَطرِ عُضدتَ بابنين أصبحا لك في ال تدبيرِ مثل اليدين…
فكم جمع الحسن النفيس من العلى
فَكَمْ جَمَعَ الحُسْنُ النَّفِيسُ مِنَ العُلَى وَكَمْ فَرَّقَ الجَيْشُ الخَمِيسُ مِنَ العِدَى وَكَمْ قَدْ نَضَا سَيْفاً بِكَفٍّ كَرِيمَةٍ…
عز الهوى في حكمها ذل
عِزُّ الهَوى في حُكْمِها ذُلُّ وَالحُكْمُ في طُرقِ الهَوى جَهلُ نَطَقَ الجَمالُ بِعُذرِ عَاشِقِها لِلعاذِلينَ فَأُخْرِسَ العَذْل
أربت إلى هند وتربين مرة
أَرِبتُ إِلى هِندٍ وَتِربَينِ مَرَّةً لَها إِذ تَوافَقنا بِقَرنِ المُقَطَّعِ لِتَعريجِ يَومٍ أَو لِتَعريسِ لَيلَةٍ عَلَينا بِجَمعِ الشَملِ…
هذا كتابك فيه الجهل والعنف
هَذا كِتابُكَ فيهِ الجَهلُ وَالعُنفُ قَد جاءَنا فَفَهِمنا كُلَّ ماتَصِفُ أَما تَخافُ القَوافي أَن تُزيلَكَ عَن ذاكَ المُقامِ…
أكلت رغيفا عند عيسى فملني
أكلتُ رغيفاً عندَ عيسى فملَّني وكان كهمِّي من محبٍّ مُقَرَّبِ رآني قليلَ الخوف من لحظاته وذلك من شأني…