قَد يَرفَعُ الأَقوامُ إِن سُئِلوا
هَل تَخفِضونَ وَقَولُهُم رُبَما
يُسقَونَ في القَيظِ الحَميمَ وَفي
حينِ الصَنابِرِ بارِداً شَبِما
الناصِبينَ لِماءِ شُربِهُمُ
قاماتِهِم وَالناصِبينَ بِما
اقرأ أيضاً
لو كان مثلك في زمان محمد
لو كان مثلك في زمان محَّمدٍ ما جاء في القرآن برّ الوالدِ
أعيني إلا تسعداني ألمكما
أَعَينَيَّ إِلّا تُسعِداني أَلُمكُما فَما بَعدَ بِشرٍ مِن عَزاءٍ وَلا صَبرِ وَقَلَّ جَداءً عَبرَةٌ تَسفَحانِها عَلى أَنَّها تَشفي…
بلد قد غزاه صرف الليالي
بَلَدٌ قدْ غَزاهُ صَرْفُ اللّيالي وأباحَ الحَريمَ منْهُ مُبيحُ فالذي خرّ منْ بِناهُ قَتيلٌ والذي قَرّ منْهُ بعْضٌ…
أكب على الخوان وكان خفا
أكبّ على الخِوان وكان خِفّا فلمّا قام أثقله القيام ووالَىِ بينها لُقماً ضِخاماً فما مَرِئت له اللُقم الضخام…
وكم رام مجدك من حاسد
وكم رامَ مجدَك من حاسدٍ فجُرِّدَ من حُلّةِ السّالِمِ كذئبِ النُميرَةِ لما أتى يحاول قتل أبي عارمِ
أحيي زروة المشتى الملوكي
أحيّي زروة المشتى المُلوكي وَمَنظره المطلّ عَلى الطُلولِ فُؤاديها وَساكنه وَصَبري جَميلٌ في جَميلٍ في جَميلِ
هذي عكاظ وذاك معهدها
هذي عكاظ وذاك معهدها أنبغ فتيانها مجددها باتت إليها المنى تتوق وقد طال على الراقبين موعدها في مصر…
وقع رعاك الله من ملك
وَقّعْ رعَاكَ اللهُ مِن مَلِكٍ في قَصَّتي وتَغنَّمِ الأجْرا إتعابُ كفِّكَ ساعةً كَرماً سَبَبٌ لراحةِ مُهجَتي دَهْرا