إسمع مقالة ذي لب وتجربة

التفعيلة : البحر البسيط

إِسمَع مَقالَةَ ذي لُبٍّ وَتَجرُبَةٍ

يُفِدكَ في اليَومِ ما في دَهرِهِ عَلِما

إِذا أَصابَ الفَتى خَطبٌ يَضِرُّ بِهِ

فَلا يَظَنُّ جَهولٌ أَنَّهُ ظُلِما

قَد طالَ عُمرِيَ طولَ الظُفرِ فَاِتَّصَلَت

بِهِ الأَذاةُ وَكانَ الحَظُّ لَو قُلِما


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

أما حياتي فما لي عندها فرج

المنشور التالي

نفضت عني ترابا وهو لي نسب

اقرأ أيضاً

ويلكم يا قصبات الجوفان

وَيلَكُم يا قَصَباتِ الجَوفان جيئوا بِمِثلِ قَعنَبٍ وَالعَلهان وَالحَنتَفَينِ عِندَ شَلِّ الأَظعان أَو كَأَبي حَزرَةَ سَمِّ الفُرسان

مقدم الخلقة ممقوتها

مُقَدُّمُ الخِلْقَةِ مَمْقُوتُهَا ذُو صُوَرةِ أَثْقَلُ مِنْ رَضْوَى أَصْبَحَ لاَ سُخْنَاً وَلاَ بَارِدَاً غَثَّا فَلاَ مُرَّاً وَلاَ حُلْوَا…