يا باقةً في يميني للرّدى بُذِلَتْ
أذابَ قَلبي عَلَيكِ الحُزْنُ والأسَفُ
أَلَم تَكوني لِتاجِ الحُسْنِ جَوهرةً
لَمّا غَرِقْتِ فَهَلّا صَانَكِ الصّدفُ
يا باقةً في يميني للرّدى بُذِلَتْ
أذابَ قَلبي عَلَيكِ الحُزْنُ والأسَفُ
أَلَم تَكوني لِتاجِ الحُسْنِ جَوهرةً
لَمّا غَرِقْتِ فَهَلّا صَانَكِ الصّدفُ