آناء ليلك والنهار كلاهما

التفعيلة : البحر الكامل

وَإِذا الفَتى كَرِهَ الغَواني وَاِتَّقى

مَرَضاً يَعودُ وَضَرَّهُ ما يُطعَمُ

فَقَدِ اِنطَوَت عَنهُ الحَياةُ وَكاذِبٌ

مَن قالَ عَنهُ يَبيتُ وَهوَ مُنَعَّمُ

رَكِبَ الزَمانَ إِلى الحِمامِ بِرُغمِهِ

وَرَأى المَنِيَّةَ لَيسَ فيها مَرغَمُ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

وعظ الزمان فما فهمت عظاته

المنشور التالي

دنياك أشبهت المدامة ظاهر

اقرأ أيضاً