ظُهورُ الرِكابِ عِندَ اللَبيبِ
أَولى بِهِ مِن ظُهورِ الطُرُق
فَاِن راقَهُ مَنظَرٌ مَسَّهُ
بِإِثمٍ وَيُؤذيهِ إِن لَم يَرُق
إِذا لَم تُعِن أَو تُغِث شاكِياً
فَإِنَّ الجُلوسَ عَلَيها خُرُق
ظُهورُ الرِكابِ عِندَ اللَبيبِ
أَولى بِهِ مِن ظُهورِ الطُرُق
فَاِن راقَهُ مَنظَرٌ مَسَّهُ
بِإِثمٍ وَيُؤذيهِ إِن لَم يَرُق
إِذا لَم تُعِن أَو تُغِث شاكِياً
فَإِنَّ الجُلوسَ عَلَيها خُرُق