سِواءٌ عَلى هَذا الحِمامِ أَضَيغَماً
أَزارَ المَنايا أَم تَوَفّى بِها دِرصا
فَإِن تَترُكوا المَوتَ الطَبيعيَّ يَأتِكُم
وَلَم تَستَعينوا لا حُساماً وَلا خِرصَا
وَكانَ لَكُم حِرصٌ عَلى العَيشِ بَيِّنٌ
فَما لَكُم حِمتُم عَلى ضِدِّهِ حِرصا
سِواءٌ عَلى هَذا الحِمامِ أَضَيغَماً
أَزارَ المَنايا أَم تَوَفّى بِها دِرصا
فَإِن تَترُكوا المَوتَ الطَبيعيَّ يَأتِكُم
وَلَم تَستَعينوا لا حُساماً وَلا خِرصَا
وَكانَ لَكُم حِرصٌ عَلى العَيشِ بَيِّنٌ
فَما لَكُم حِمتُم عَلى ضِدِّهِ حِرصا