لا خَيرَ مِن بَعدِ خَمسينَ اِنقَضَت كَمَلاً
في أَن تُمارِسَ أَمراضاً وَأَرعاشا
وَقَد يَعيشُ الفَتى حَتّى يُقالُ لَهُ
ما ماتَ عِندَ لِقاءِ المَوتِ بَل عاشا
لا خَيرَ مِن بَعدِ خَمسينَ اِنقَضَت كَمَلاً
في أَن تُمارِسَ أَمراضاً وَأَرعاشا
وَقَد يَعيشُ الفَتى حَتّى يُقالُ لَهُ
ما ماتَ عِندَ لِقاءِ المَوتِ بَل عاشا