لَو اِنِّيَ كَلبٌ لا عَتَّرَتني حَميَّةٌ
لِجَّروِيَ أَن يَلقى كَما لَقِيَ الإِنسُ
أَرى الحَيَّ جِنساً ظَلَّ يَشمُلُ عالَمي
بِأَنواعِهِ لا بورِكَ النَوعُ وَالجِنسُ
لَو اِنِّيَ كَلبٌ لا عَتَّرَتني حَميَّةٌ
لِجَّروِيَ أَن يَلقى كَما لَقِيَ الإِنسُ
أَرى الحَيَّ جِنساً ظَلَّ يَشمُلُ عالَمي
بِأَنواعِهِ لا بورِكَ النَوعُ وَالجِنسُ