ماوِيَّةُ المَرأَةِ لا تَصحَبُ الما
وِيَّةَ المَرأَةَ مِن عُجبِها
لِعِلمِها أَنَّ الَّذي صاغَها
آثَرَها بِالحُسنِ في حُجبِها
لَو كانَتِ الدُنيا لَها مَنزِلاً
ما قُلتُ عَن مَعرِفَةٍ عُج بِها
سيرَ بِنا فَاِنظُر إِلى رُفقَةٍ
لا تَضَعُ الأَكوارَ عَن نُجبِها