لَولا اِعتِراضُ الحُبِّ في صَدري
وَخِفَتي مِن لَوعَةِ الهَجرِ
لَم أَجعَلِ الذُلَّ لِباسي لِمَن
تاهَ وَلَم أَفزَع إِلى العُذرِ
جَرَّبَ صَبري صَبرَهُ مازِحاً
فَغاظَهُ ذاكَ وَلَم أَدرِ
أَسلَمَني الصَبرُ إِلى هَجرِهِ
ما كانَ أَغناني عَنِ الصَبرِ
لَولا اِعتِراضُ الحُبِّ في صَدري
وَخِفَتي مِن لَوعَةِ الهَجرِ
لَم أَجعَلِ الذُلَّ لِباسي لِمَن
تاهَ وَلَم أَفزَع إِلى العُذرِ
جَرَّبَ صَبري صَبرَهُ مازِحاً
فَغاظَهُ ذاكَ وَلَم أَدرِ
أَسلَمَني الصَبرُ إِلى هَجرِهِ
ما كانَ أَغناني عَنِ الصَبرِ