ما وُفِّقوا حَسِبوني مِن خِيارِهُمُ
فَخَلِّهِم لا يُرَجّى مِنهُمُ الرَشَدُ
أَمّا إِذا ما دَعا الداعي لِمَكرُمَةٍ
فَهُم قَليلٌ وَلَكِن في الأَذى حُشُدُ
كَم يَنشُدونَ صَفاءً مِن دِيانَتِهِم
وَلَيسَ يوجَدُ حَتّى المَوتِ ما نَشَدوا
ما وُفِّقوا حَسِبوني مِن خِيارِهُمُ
فَخَلِّهِم لا يُرَجّى مِنهُمُ الرَشَدُ
أَمّا إِذا ما دَعا الداعي لِمَكرُمَةٍ
فَهُم قَليلٌ وَلَكِن في الأَذى حُشُدُ
كَم يَنشُدونَ صَفاءً مِن دِيانَتِهِم
وَلَيسَ يوجَدُ حَتّى المَوتِ ما نَشَدوا