الحمد لله قد أصبحت في دعة

التفعيلة : البحر البسيط

الحَمدُ لِلَّهِ قَد أَصبَحتُ في دَعَةٍ

أَرضى القَليلَ وَلا أَهتَمُّ بِالقوتِ

وَشاهِدٌ خالِقي أَنَّ الصَلاةَ لَهُ

أَجَلُّ عِندِيَ مِن دُرّي وَياقوتي

وَلا أُعاشِرُ أَهلَ العَصرِ إِنَّهُمُ

إِن عوشِروا بَينَ مَحبوبٍ وَمَمقوتِ

يَسيرُ بي وَبِغَيري الوَقتُ مُبتَدِراً

إِلى مَحَلٍّ مِنَ الآجالِ مَوقوتِ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

إدفن أخا الملك دفن المرء مفتقرا

المنشور التالي

خلصت من سبرات في السباريت

اقرأ أيضاً

أشتهي الساقيين لكن قلبي

أَشتَهي الساقِيَينِ لَكِنَّ قَلبي مُستَهامٌ بِأَصغَرِ الساقِيَينِ لَيسَ بِاللابِسِ القَميصَ وَلَكِن ذي القِباءِ المُعَقرَبِ الصُدغَينِ الَّذي بِالجَمالِ زَيَّنَهُ…

أبي

أمات أبوك؟ ضلالٌ! أنا لا يموت أبي. ففي البيت منه روائح ربٍ.. وذكرى نبي هنا ركنه.. تلك أشياؤه…