وَقُوريحٍ عَتَدٍ أُعِدَّ لِنيِّهِ
لَبنُ اللُقوحِ فَعادَ مِلءَ حِزامِه
وَهبَ الوَليدُ بِسَرجِها وَلِجامِها
وَكَذاكَ ذاكَ بِسَرجِه وَلِجامِهِ
أَهدى المُقَنَّعُ لِلوَليدِ قَصيدَةً
كَالسَيفِ أُرهِفُ حدُّهُ بِحُسامِهِ
وَلَهُ المَآثِرُ في قُريشٍ كُلِّها
وَلهُ الخِلافَةُ بَعد مَوت هِشامِهِ