وَدَيتَ اِبنَ راعي الإِبلِ إِذ حانَ يَومُهُ
وَشَقَّ لَهُ قَبراً بِأَرضِكَ لاحِدُ
وَقَد كانَ ماتَ الجودُ حَتّى نَعَشتَهُ
وَذَكَّيتَ نارَ الجودِ وَالجودُ خامِدُ
فَلا حَمَلَت أُنثى وَلا آبَ غائِبٌ
وَلا وَلَدَت أُنثى إِذا ماتَ خالِدُ
وَدَيتَ اِبنَ راعي الإِبلِ إِذ حانَ يَومُهُ
وَشَقَّ لَهُ قَبراً بِأَرضِكَ لاحِدُ
وَقَد كانَ ماتَ الجودُ حَتّى نَعَشتَهُ
وَذَكَّيتَ نارَ الجودِ وَالجودُ خامِدُ
فَلا حَمَلَت أُنثى وَلا آبَ غائِبٌ
وَلا وَلَدَت أُنثى إِذا ماتَ خالِدُ