وَلِلسِرِّ حالاتٌ فَمِنهُ جَماعَةٌ
وَمِنهُ نَجِيّانِ وَأَحزَمُها الفَردُ
وَأَفضَلُ مِنها صَونُ سِرِّكِ كاتِماً
إِلى الفُرَصِ اللاتي يُنالُ بِها الجَدُّ
وَلِلسِرِّ حالاتٌ فَمِنهُ جَماعَةٌ
وَمِنهُ نَجِيّانِ وَأَحزَمُها الفَردُ
وَأَفضَلُ مِنها صَونُ سِرِّكِ كاتِماً
إِلى الفُرَصِ اللاتي يُنالُ بِها الجَدُّ