رُبَّ وَعدِ مِنكَ جِئتُ إِلى
نَيلِهِ جَهراً فَلَم أَجِدِ
ما لِوَعدِ بَينَنا عَمَلٌ
إِن نَوَيتَ النُجحَ لا تَعِدِ
التفعيلة : البحر المديد
اقرأ أيضاً
أفدت ركاب أبي سعيد للنوى
أَفِدَت رِكابُ أَبي سَعيدٍ لِلنَوى فَسَعيدَةٌ بِاليُمنِ وَالإيمانِ هَذا مُحَمَّدٌ الَّذي لَم أَنتَصِف إِلّا بِهِ مِن نائِباتِ زَماني…
عروس السفائن
فوانيسُ في عُنُقِ المُهرِ.. علَّقَها الإشتهاءُ ونجمٌ يضيءُ على عاتقِ الليل ِ.. زيَّتَ نخلُ الهموم وأعتقَ من عقدةِ…
إذا جاز تهديد عيسى بنا
إِذا جازَ تَهديدُ عيسى بِنا صَفَعنا قَفاهُ بِنَعلِ الهَوانِ وَلَم نَخشَ مِنهُ لِأَنَّ الفَتى جَبانُ الجَنانِ شُجاعُ اللِسانِ
لك الخير أي الخير في رد صاحب
لَكَ الخَيرُ أَيُّ الخَيرِ في رَدِّ صاحِبٍ مُغيرٍ عَلى عِرضِ الصَديقِ مُغامِرِ يَهُشُّ مَعَ اللُقيا إِلَيَّ كَأَنَّما أُحِلَّ…
أصاب المجاهد عقبى الشهيد
أَصابَ المُجاهِدُ عُقبى الشَهيدِ وَأَلقى عَصاهُ المُضافُ الشَريد وَأَمسى جَماداً عَدُوُّ الجُمودِ وَباتَ عَلى القَيدِ خَصمُ القُيود حَداهُ…
وعهدي بالعقارب حين تشتو
وَعَهدي بِالعَقارِبِ حينَ تَشتو تُخَفِّفُ لدغَها وَتقلُّ ضرّا فَما بالَ الشتا آتٍ وَهذي عَقارِبُ صدغِهِ تَزدادُ شَرّا
لنا من ليلنا بلِوى الصريمِ
لنا من ليلنا بلِوى الصريمِ قراعُ الهمِّ أو عدُّ النجومِ حبسنا العيشَ منه على بخيلٍ نؤمِّلُ عندَه جدوَى…
بروحي جميلا أبدل الشين عامدا
بروحي جَميلاً أَبدل الشين عامداً بِسين فما أَخطا وَلا جاء بِالغلط وَلكنَّه من لطف مبسم ثغرهِ إِذا قالَ…