ونحن من الحياة على طريق

التفعيلة : البحر الوافر

وَنَحنُ مِنَ الحَياةِ عَلى طَريقٍ

لِنُجعَةِ مَنزِلٍ يَسَعُ الجَميعا

فَإِمّا أَن يَكونَ لَنا مَقيظاً

وَإِمّا أَن يَكونَ لَنا رَبيعا


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

وليس بخير من رجال رزئتهم

المنشور التالي

إذا الحر أعطى الحر ما يسترقه

اقرأ أيضاً