لَعَلَّ بَغيضَ العَذلِ يُحدِثُ لي ذِكرى
حَبيبٍ حَبيبِ الذِكرِ عِندي إِذا مَرّا
كَأَنَّ جُفوني السُحبُ وَالقَطرُ أَدمُعي
وَقَد أَمطَرَت فِكري فَقَد أَنبَتَ الشِعرا
وَعَرَّفَني قَدري الزَمانُ مُطالِباً
بِوِترِ زَمانٍ ما عَرَفتُ لَهُ قَدرا
لَعَلَّ بَغيضَ العَذلِ يُحدِثُ لي ذِكرى
حَبيبٍ حَبيبِ الذِكرِ عِندي إِذا مَرّا
كَأَنَّ جُفوني السُحبُ وَالقَطرُ أَدمُعي
وَقَد أَمطَرَت فِكري فَقَد أَنبَتَ الشِعرا
وَعَرَّفَني قَدري الزَمانُ مُطالِباً
بِوِترِ زَمانٍ ما عَرَفتُ لَهُ قَدرا