وَسَيفٍ عَتيقٍ لِلعَلاءِ فَإِن يُقَل
رَأَيتُ أَبا بَكرٍ فَقُل وَعَتيقُ
فَزُر بابَهُ فَهوَ الطَريقُ إِلى النَدى
وَدَع كُلَّ بابٍ ما إِلَيهِ طَريقُ
اقرأ أيضاً
وأقمت بعد وللزمان عجائب
وَأَقَمتُ بَعدُ وَلِلزَمانِ عَجائِبٌ مِنها تَرَحُّلُ مُهجَتي وَمُقامي
يا ترب ضمنك الممات مسودا
يا تُرْبُ ضَمَّنكَ المَماتُ مُسَوَّداً كادَتْ لهُ نَفْسِي تَزُولُ تَقَطُّعا قدْ كُنْتُ آمُلُ أَنْ يَقِيكَ الدَّهْر لِي صَرْفَ…
أرى الموت مرتعه في الفحول
أرى الموتَ مرتعُهُ في الفحول وأعننت للأخطئات الأملْ وَرُبَّتما سالَ بعضُ النُّفوسِ وبعضٌ لها بالمُنى مُشْتَغَل
يا أيها المولى الوزير الذي
يا أيّها المَوْلَى الوزِيرُ الّذي أيَّامُهُ طائِعَةٌ أَمْرَهْ ومَنْ لَهُ مَنْزِلَةٌ في العُلا تَكِلُّ عَنْ أَوْصَافِهَا الفِكْرَهْ أَخْلاقُكَ…
لو شئت مما نلت كل علا
لَو شِئت مِما نِلت كُل عُلا وَهتَكت كُل كَثيفَة السجفِ لرمَحت فينا بِالسماكِ ضُحىً وأبَحتَ لبدكَ صَهوة الرّدفِ
يا حافظ الدين الذي
يا حافظَ الدينِ الذي أصبح فرداً علَما ومنْ سحابُ جودِه على الأنامِ قد هَمى أطلَعْتَ في شمسِ العُلا…
وليل ظللنا فيه نعمل كأسنا
وَلَيلٍ ظَلَلنا فيهِ نعمَل كَأسَنا إِلى أَن بَدَت لَلصُّبحِ في اللَيلِ أَعمالُ وَوَلَّت نُجومُ اللَيلِ تَجري هَزيمَةً وَجاءَ…
من سفح لبنان أم من ذيل لبنان
من سفح لبنان أم من ذيل لبنانِ يا نسمة هيجت شوقي وأشجاني كيف المنازل هل من بعدنا ابتسمت…