وَلَيْلٍ كَأَنَّ الدُّجْنَ يَجْرِي بِبَدْرِهِ
عَدَلْتُ بِهِ لَهْوِي بِمْعتَدِلٍ غَضِّ
وَمَشْمُولَةٍ دَسَّتْ خَوادِمُها بِها
فأَغْرَتْ بِتَوْبَاتِي وَسائلِ لِلنَّقْضِ
ظباءٌ لَها في النَّفْس أَمْرٌ مُحَكَّمٌ
وَغَمٌّ جِريُّ الْجَوْرِ في الْبِسْط وَالْقَبْضِ