كَتَبَ الجمالُ بِخَدِّهِ نُسَخَا
بِمُحَقِّقٍ حُسْنَ الوَرَىَ نَسَخَا
لَوْ عَايَنَتْهُ العَابِداتُ صَبَتْ
أَوْ باخِلٌ صانَ اللُّهى لَسَخَا
التفعيلة : البحر الكامل
اقرأ أيضاً
شادن يسحب أذيال الطرب
شَادِنٌ يَسْحَبُ أَذْيَالَ الطَّرَبْ يَتَثَنَّى بَيْنَ لَهوٍ وَلَعِبْ بِجَبينٍ مُفْرغٍ مِنْ فِضَّةٍ فَوْقَ خَدٍّ مُشْرَبٍ لَونَ الذَّهَبْ كَتَبَ…
تذكرت والذكرى تهيج البواكيا
تذكرت والذكرى تهيج البواكيا وتظهر مكنوناً من الحزن ثاويا معاهد كانت بالهدى مستنيرة وبالعلم يزهو ربع تلك الروابيا…
اشرب على نار الشقائق فالندى
اِشرَب عَلى نارِ الشَقائِقِ فَالنَدى في الرَوضِ يوقِدُها بِغَيرِ زِنادِ مِن قَهوَةٍ تَعتَلُّ ما وَهَنَ الهَوى عِندَ الصَبابَةِ…
القبلة الأولى
عامان .. مرا عليها يا مقبلتي وعطرها لم يزل يجري على شفتي كأنها الآن .. لم تذهب حلاوتها…
وليس العيش إلا شرب راح
وليس العيش إلا شرب راحٍ إلي بشربها الساقي يشيرُ وكأسٍ يعدل الساقون فيها ولكن حكم سورتها يجورُ وشدو…
مهما جرت في أذني لفظة
مهْما جرَتْ في أُذُني لَفْظَةٌ ودِدْتُ لوْ كانَتْ ثَناءً عَليْكْ أو ذُكِرَتْ عنْ شَفَةٍ قُبْلَةٌ لمْ أرْضَها يوْماً…
أومت إليك جفونها بوادع
أَوْمَتْ إِليكَ جُفونُها بِوَادعِ خَوْدٌ بَدَتْ لكَ مِنْ وَراءِ قِناعِ بَيضاءُ أَنماها النَّعيمُ بِصُفْرَةٍ فَكَأَنَّها شَمْسٌ بِغَيرِ شُعاعِ…
جئتك بالداهية العنقسِ
جئتكَ بالداهيةِ العَنَقسِ خدها فما الرايصُ كالمفنس مجّةُ نفس خرجت من نفس من فيشةٍ ليست كفَيش الأُنس لو…