كَلِفْتُ بِمَحْبُوبٍ كَثيرٍ حَيَاؤُهُ
لَهُ وَجْنَةٌ مِنْ حُسْنِهَا خَجِلَ الوَرْدُ
فَأَوَّلُ مَا تَلْقاهُ يَحْمَرُّ وَجْهُهُ
كَذَاكَ تَكُونُ الشَّمْسُ أَوَّلَ ما تَبْدُو
كَلِفْتُ بِمَحْبُوبٍ كَثيرٍ حَيَاؤُهُ
لَهُ وَجْنَةٌ مِنْ حُسْنِهَا خَجِلَ الوَرْدُ
فَأَوَّلُ مَا تَلْقاهُ يَحْمَرُّ وَجْهُهُ
كَذَاكَ تَكُونُ الشَّمْسُ أَوَّلَ ما تَبْدُو