إِنَّ الَّذي مَنْزِلُهُ
مِنْ سُحْبِ دَمْعِي أَمْرَعَا
لَمْ أَدْرِ مِنْ بَعْدِيَ هَلْ
ضَيَّعَ عَهْدِي أَمْ رَعَى
التفعيلة : بحر الرجز
اقرأ أيضاً
إذا ما الوعد خاف من المطال
إِذا ما الوَعدُ خافَ مِنَ المِطالِ عَدَلتُ بِهِ إِلى حَرَمِ النَوالِ وَكَم أَحلَلتَ بِالإِعدامِ مالا يَسَرُّ بِهِ عَلى…
متى أشفي غليلي
متى أَشْفي غَليلي بِنَيلٍ مِنْ بخيلِ غَزالٌ ليسَ لي منْهُ سوى الحزنِ الطَّويلِ جميلُ الوجهِ أخْلاني منَ الصَّبرِ…
تذكرت عهدا للشباب الذي ولى
تذكّرْتُ عهْداً للشّبابِ الذي ولّى فَصابَ لهُ تسْكابُ دَمْعيَ وانْهَلاّ وقُلْتُ وقدْ آنَسْتُ بارِقَةَ الهَوى عُهودَ الصِّبا يا…
في هوى آرام جرعاء الحمى
في هَوى آرام جَرعاء الحِمى بِعت نَفسي بِالنَفيس الأَنفسِ ناثِراً ياقوت دَمعي حَيثما ينظمُ اللؤلؤَ ثَغر الأَلعسِ بِأَبي…
هاجتك إذ جئت اللوى فزرودا
هاجَتْكَ إذْ جئْتَ اللّوى فزَرودا ذِكْراكَ أوْطاناً بِها وعُهودا عاثَتْ بهِنّ يَدُ الزّمانِ فلمْ تجِدْ أعْلامُهُنّ عنِ العَفاءِ…
نك ابن العمة الأمرد
نِك ابنَ العمّة الأمرَ دَ وابنَ الخالِ والخالَه ومَن آذاكَ في الدار فنكهُ ثمّ كُل مالَه
كم غريب حنت إليه غريبه
كم غريبٍ حنّتْ إليه غريبَهْ وكئيبٍ شجاه شَجْوُ كئيبَهْ سُلّطَتْ كرْبةُ التنائي علينا فعسى فرحةُ التداني قريبهْ فمتى…
كأن أبا مروان ينزع ضرسه
كَأَنَّ أَبا مَروانَ يُنزَعُ ضِرسُهُ إِذا القَومُ قالوا مَتِّعونا بِدِرهِمِ إِذا الرَقَّةُ البَيضاءُ لاحَت فُروجُها فَدى كُلُّ عَطّارٍ…