للَّهِ كِفْتيٌّ أَطاعَ صَبَابَتي
فيه الفُؤادُ وَخَالَف اللُّوّاما
مَدَّ الشّريطَ على الحَديدِ فَخِلْتُهُ
قَمراً يُطرِّزُ بِالبُروقِ غَمامَا
التفعيلة : البحر الكامل
اقرأ أيضاً
كلانا غصن شطب
كِلانا غُصُنٌ شَطْبُ فَذَا بالٍ وذا رَطْبُ إذا ما هَاجتِ الرِّيحُ ومالَ المِرْطُ والإِتبُ أبانَتْ مِنْهُ ما طَابَا…
كيف الوصول إلى سعاد ودونها
كَيفَ الوصولُ إِلى سُعادٍ وَدونَها قُلَلُ الجِبالِ وَدونَهُنَّ حُتوفُ وَالرَجلُ حافِيَةٌ وَلا لي مَركَبٌ وَالكَفُّ صِفرٌ وَالطَريقُ مَخوفُ
أخي
اليوميات (18) عند الفجر سكرانا .. من سماه سلطانا ؟. ويبقى في عيون الأهل أجملنا .. وأغلانا ..…
كأن أباه حين واقع أمه
كأنّ أباه حين واقع أمَّه أتاها وفي إحليله كُوزُ بَلْغَمِ فجاءت به قرداً قبيحاً مقبَّحاً على ما به…
رحلوا فما أغفى مقيمهم
رَحَلوا فَما أَغفى مُقيمُهُمُ بَقِيَ الدُجى وَهَوَت نُجومُهُمُ وَخَلَت رِياضُهُمُ وَلَيسَ سِوى ذِكرٍ وَذِكرُهُمُ نَسيمُهُمُ ما في اِتِّباعِ…
باكر صبوحك يا قضيب البان
باكِر صَبوحَكَ يا قَضيبَ البانِ بِالراحِ بَينَ الآسِ وَالرَيحانِ فَالغَيمُ يَخلِطُ بَرقَهُ بِضَبابِهِ مِثلَ اِختِلاطِ النارِ بِالدُخانِ
ألكلب ما دام صحيحا عن الحي
أَلِكَلبُ ما دامَ صَحيحاً عَنِ الحَيِّ الَّذي حَلِّ بِهِ يَنبَحُ وَهوَ إِذا حَلَّ بِهِ داؤُهُ رَعياً لَهُم عَن…
تخلفت شنطف فقلنا
تخلَّفتْ شنطفٌ فقلنا ما فعلتْ أختُنا الضريرَهْ قالوا هوت من ذُرى جدارٍ عالٍ فقال الجميع خِيره يا حبذا…