كم قلت مغالطا لكي أسأله

التفعيلة : بحر الدوبيت

كَمْ قُلْتُ مُغالِطاً لِكَيْ أَسأَلَهُ

بِاللَّه دَمُ المُحبِّ مَنْ حَلَّلَهُ

قَتْلي لَكَ بِالصُّدودِ مَنْ سَبَّلهُ

مَنْ يَعذِلني عَلَيْكَ فالسَّبُّ لَهُ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

الصب بحبه عليه وله

المنشور التالي

لب العاني بصده بلبله

اقرأ أيضاً

عفيف الجهر والهمس

عَفيفُ الجَهرِ وَالهَمسِ قَضى الواجِبَ بِالأَمسِ وَلَم يَعرِض لِذي حَقٍّ بِنُقصانٍ وَلا بَخسِ وَعِندَ الناسِ مَجهولٌ وَفي أَلسُنِهِم…

ألا حي الديار وإن تعفت

أَلا حَيِّ الدِيارَ وَإِن تَعَفَّت وَقَد ذَكَّرنَ عَهدَكَ بِالخَميلِ وَكَم لَكَ بِالمُجَيمِرِ مِن مَحَلٍّ وَبِالعَزّافِ مِن طَلَلٍ مُحيلِ…

دجالنا أحول من شؤمه

دَجّالُنا أَحوَلُ مِن شُؤمِهِ وَالناسُ دَجّالُهُمُ أَعوَرُ كَلِّفهُ حاجاتِكَ يَقعُد بِها مُكَلَّفٌ بِالبُخلِ مُستَهتِرُ يَعلو غَريبُ القُبحِ في…