لَقَد أَصبَحَت نَفسي تَتوقُ إِلى مِصرِ
وَمِن دونِها أَرضُ المَهامَةِ وَالقَفرِ
فَوَاللَهِ لا أَدري أَلِلفَوزِ وَالغِنى
أُساقُ إِلَيها أَم أُساقُ إِلى القَبرِ
التفعيلة : البحر الطويل
اقرأ أيضاً
يا ثنويا لج في حكمه
يا ثَنَويّاً لَجَّ في حُكمِهِ يَقولُ أَصلُ العالَمِ اِثنانِ اِن يُرِدِ النورَ يَلي ظُلمَةً فَاِنَّهُ زَيدُ بن بكرانِ
أمر مجنيا عن بيت ليلى
أَمُرُّ مُجَنِّياً عَن بَيتِ لَيلى وَلَم أُلَمِم بِهِ وَبِيَ الغَليلُ أَمُرُّ مُجَنِّباً وَهَوايَ فيهِ فَطَرفي عَنهُ مُنكَسِرٌ كَليلُ…
تعرض لي دونه معشر
تعرَّضَ لي دونه مَعْشرٌ كرامٌ وما ذاك أنْ أكرموهُ ولكنّهُمْ أعظموا مَنطقي وكان جديراً بأنْ يُعْظِمُوه فصانوا هجائيَ…
من شاء عيشا رخيا يستفيد به
مَنْ شاَء عَيشاً رَخِيّاً يَستفيدُ بهِ في دينِه ثمّ في دُنياهُ إقبالاً فلْيَنْظُرَنْ إلى مَنْ فوقَهُ أدَبا ولْيَنظُرَنْ…
يا دار أسماء بين السفح فالرحب
يا دارَ أَسماءَ بَينَ السَفحِ فَالرُحبِ أَقوَت وَعَفّى عَلَيها ذاهِبُ الحِقَبِ فَما تَبَيَّنَ مِنها غَيرُ مُنتَضَدٍ وَراسِياتٍ ثَلاثٍ…
غدوت متيما وصبا فوادي
غدوت متيماً وصبا فوادي لعاديةِ من الجرد الجيادِ من الخيل النجيبات اللواتي نشأنَ مع النعام بكل وادي لها…
ذقت الطعوم فما التذذت كراحة
ذقتُ الطعوم فما التذذت كراحةٍ من صحبة الأشرار والأخيارِ أما الصديق فلا أُحب لقاءهُ حذرَ القِلى وكراهة الإعوار…
أقول وقد رأيت له سحابا
أَقولُ وَقد رَأَيتُ لَهُ سحاباً من الهِجرانِ مقبلَةً اِلَينا وَقد سَحَّت عَزاليها بِهطلٍ حَوالينا الصدود وَلا عَلَينا