خَفَّ مِن دارِ جيرَتي
يا خَليلَيَّ أُنسُها
أَفَلا تَخرُجُ العَرو
سُ فَقَد طالَ حَبسُها
قَد دَنا الصُبحُ أَو بَدا
وَهيَ لَم يُقضَ لُبسُها
خَرَجَت كَالمَهاةِ في
لَيلَةٍ غابَ نَحسُها
بَينَ خَمسٍ كَواعِبٍ
أَكرَمُ الجِنسِ جِنسُها
خَفَّ مِن دارِ جيرَتي
يا خَليلَيَّ أُنسُها
أَفَلا تَخرُجُ العَرو
سُ فَقَد طالَ حَبسُها
قَد دَنا الصُبحُ أَو بَدا
وَهيَ لَم يُقضَ لُبسُها
خَرَجَت كَالمَهاةِ في
لَيلَةٍ غابَ نَحسُها
بَينَ خَمسٍ كَواعِبٍ
أَكرَمُ الجِنسِ جِنسُها