ولقد قال طبيبي وطبيبي

التفعيلة : بحر الرمل

وَلَقَد قالَ طَبيبي

وَطَبيبي غَيرُ آلِ

أُشكُ ما شِئتَ سِوى الحُبْ

بِ فَإِنّي لا أُبالي

سَقَمُ الحُبِّ رَخيصٌ

وَدَواءُ الحُبِّ غالي


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

طرقتني وصحابي هجوع

المنشور التالي

سقيت أبا كامل

اقرأ أيضاً

أثواب

ألوان أثوابها تجري بتفكيري جري البيادر في ذهن العصافير .. ألا سقى الله أياماً بحجرتها كأنهن أساطير الأساطير…