أَبَني زَبيبَةَ ما لِمُهرِكُمُ
مُتَخَدِّداً وَبُطونُكُم عُجرُ
أَلَكُم بِآلاءِ الوَشيجِ إِذ
مَرَّ الشِياهُ بِوَقعِهِ خُبرُ
إِذ لا تَزالُ لَكُم مُغَرغَرَةٌ
تَغلي وَأَعلى لَونِها صَهرُ
لَمّا غَدَوا وَغَدَت سَطيحَتُهُم
مَلأى وَبَطنُ جَوادِهِم صِفرُ