للهِ درُّابن خالدٍ فلقد
ردَّ لنا الجُوْدَ بعدما ذهبا
سألتُه خَيمةً يجودُ بها
فجاد لي مِلء خيمةٍ ذهَبا
التفعيلة : البحر المنسرح
اقرأ أيضاً
لست بالتوحيد ألهو
لَستُ بِالتَوحيدِ أَلهو غَيرَ أَنّي عَنهُ أَسهو كَيفَ أَسهو كَيفَ أَلهو وَصَحيحٌ أَنَّني هو
بان الخليط ولم يأووا لمن تركوا
بانَ الخَليطُ وَلَم يَأوُوا لِمَن تَرَكوا وَزَوَّدوكَ اِشتِياقاً أَيَّةً سَلَكوا رَدَّ القِيانُ جِمالَ الحَيِّ فَاِحتَمَلوا إِلى الظَهيرَةِ أَمرٌ…
عتابا فصيحة
وجوه كالأغاني أو صداها وري الأرض صيفاً أو صداها إذا ملكا جهنم أوصداها شققت ببسمة في السور بابا…
بكعبة الله بل بخالقها
بكعبة الله بل بخالقها أقسم لو أن خالداً غرقا وجاءه منقذ لينقذه وهو كظيم يعالج الشرَقا ما وقعت…
كتمنا الهوى وكففنا الحنينا
كَتَمْنا الهَوى وكَفَفْنا الحَنينا فلَمْ يَلْقَ ذُو صَبوَةٍ ما لقِينا وأنْتُمْ تَبُثّونَ سِرَّ الغَرا مِ طَوْراً شِمالاً وطَوْراً…
إني إذا ما عرم الوطواط
إِنّي إِذا ما عَرَمَ الوَطواطُ وَكَثُرَ الهِياطُ وَالمِياطُ وَاِلتَفَّ عِندَ العَرَكِ الخِلاطُ لا يُتَشَكّى مِنّي السِقاطُ إِنَّ اِمرَأَ…
وعاذر قد كان لي عاذلا
وَعاذِرٍ قَد كانَ لي عاذِلا في أَرَبٍ قَد صارَ لي آمِلا آدَ بِقَلبي وَهوَ في طَيِّهِ فَصارَ مَحمولاً…