أيا غائبَ الشّخصِ عن ناظري
على أنّ نعمتَهُ حاضِرَهْ
إذا شئتُ نَزَّهتُ من دارِه
لِحاظيَ في جَنّةٍ ناضِره
ولكنّ عينيَ تشَتاقُ أن
تكونَ إلى رَبِّها ناظِره
أيا غائبَ الشّخصِ عن ناظري
على أنّ نعمتَهُ حاضِرَهْ
إذا شئتُ نَزَّهتُ من دارِه
لِحاظيَ في جَنّةٍ ناضِره
ولكنّ عينيَ تشَتاقُ أن
تكونَ إلى رَبِّها ناظِره