جاءتْ بقَدٍّ كالقَضيبِ غدا
بلَواحظِ العُشّاقِ مُنْتَطِقا
وبدَتْ وقد أبدَتْ مَحاسِنَها
خَمْساً تُبيِّنُ عُذْرَ مَنْ عَشِقا
ليلاً على صُبْحِ على قَمَرٍ
في غُصْنِ بانٍ في كثيبِ نَقا
ونَواظراً مَخْلوقةً فِتَناً
قطَعتْ على أبصارِنا الطُّرُقا
جاءتْ بقَدٍّ كالقَضيبِ غدا
بلَواحظِ العُشّاقِ مُنْتَطِقا
وبدَتْ وقد أبدَتْ مَحاسِنَها
خَمْساً تُبيِّنُ عُذْرَ مَنْ عَشِقا
ليلاً على صُبْحِ على قَمَرٍ
في غُصْنِ بانٍ في كثيبِ نَقا
ونَواظراً مَخْلوقةً فِتَناً
قطَعتْ على أبصارِنا الطُّرُقا