ما كان أحوجني يوما إلى أذن

التفعيلة : حديث

ما كانَ أَحوَجَني يَوماً إِلى أُذُنٍ

صَمّاءَ إِلّا عَنِ المَحبوبِ ذي الأُنسِ

كَي لا يُصَدِّعُ رَأسي صَوتُ نائِحَةٍ

وَلا تُقَطِّعَ قَلبي أَنَّةُ التَعِسِ

وَلا يُمَرِّرَ نَفسي الأَدعِياءُ وَلا

ذَمُّ الأَفاضِلِ مِن ذي خِسَّةٍ شَرِسِ

أَقولُ هَذا عَسى حُرٌّ يَقولُ مَعي

ماكانَ أَحوَجَ بَعضَ الناسِ لِلخَرَسِ\


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

ما كان أحوج سوريا إلى بطل

المنشور التالي

أحب معانقة النرجس لعينيك يا ابنة كولمبس

اقرأ أيضاً

لصديق لنا صديقة سوء

لِصَدِيْقٍ لَنَا صَدِيْقَةُ سُوءٍ رَحِمَ اللَّهُ مَنْ لَحَاهُ عَلَيْهَا يُقْبِلُ اللَّيْلُ حِيْنَ تُقْبِلُ لَوْلاَ وَضَحٌ فِي سَوَادِ سَالِفَتَيْهَا…

إما حججت فمقبول ومبرور

إِمّا حَجَجتَ فَمَقبولٌ وَمَبرورُ مُوَفَّرُ الحَظِّ مِنكَ الذَنبُ مَغفورُ قَضَيتَ مِن حِجَّةِ الإِسلامِ واجِبَها ثُمَّ اِنصَرَفتَ وَمِنكَ السَعيُ…