لَو يَنظِمونَ اللَآلي مِثلَ ما نُظِمَت
مُذ غِبتَ عَنّا عُيونُ الفَضلِ وَالأَدَبِ
لَأَقفَرَ الجيدُ مِن دُرٍّ يُحيطُ بِهِ
وَالثَغرُ مِن لُؤلُؤٍ وَالكَأسُ مِن حَبَبِ
لَو يَنظِمونَ اللَآلي مِثلَ ما نُظِمَت
مُذ غِبتَ عَنّا عُيونُ الفَضلِ وَالأَدَبِ
لَأَقفَرَ الجيدُ مِن دُرٍّ يُحيطُ بِهِ
وَالثَغرُ مِن لُؤلُؤٍ وَالكَأسُ مِن حَبَبِ