كم خفت في الله مضعوفا دعاك به

التفعيلة : البحر البسيط

كَم خِفتَ في اللَهِ مَضعوفاً دَعاكَ بِهِ

وَكَم أَخَفتَ قَوِيّاً يَنثَني تيها

وَفي حَديثِ فَتى غَسّانَ مَوعِظَةٌ

لِكُلِّ ذي نَغرَةٍ يَأبى تَناسيها

فَما القَوِيُّ قَوِيّاً رَغمَ عِزَّتِهِ

عِندَ الخُصومَةِ وَالفاروقُ قاضيها

وَما الضَعيفُ ضَعيفاً بَعدَ حُجَّتِهِ

وَإِن تَخاصَمَ واليها وَراعيها


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

وقولة لعلي قالها عمر

المنشور التالي

وما أقلت أبا سفيان حين طوى

اقرأ أيضاً