أحييت ميت رجائنا بصحيفة

التفعيلة : البحر الكامل

أَحيَيتَ مَيتَ رَجائِنا بِصَحيفَةٍ

أَثنى عَلَيها الشَرقُ وَالإِسلامُ

أَضحَت مُصَلّىً لِلبَلاغَةِ عِندَما

سَجَدَت بِرَحبِ فَنائِها الأَقلامُ

فَعَلى مُؤَيَّدِكَ الجَديدِ تَحِيَّةٌ

وَعَلى مُؤَيَّدِكَ القَديمِ سَلامُ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

أراك وأنت نبت اليوم تمشي

المنشور التالي

قلم إذا ركب الأنامل أو جرى

اقرأ أيضاً