أَحلامُنا تَزِنُ الجِبالَ رَزانَةً
وَتَزيدُ جاهِلُنا عَلى الجُهّالِ
وَيَسودُ مُقتِرُنا عَلى الإِقلالِ
التفعيلة : البحر الكامل
اقرأ أيضاً
نزلوا بحيث السفح من نعمان
نَزَلوا بحيثُ السّفْحُ من نُعمانِ حيثُ الهوى وملاعبُ الغزلانِ هامَ الفؤاد بهم وزادَ صبابةً يا شدَّ ما يلقى…
يا سيدي أنجز حر ما وعد
يا سيدي أنجزَ حُرٌّ ما وعدْ والحرُّ من أعطى أخاهُ ما وَجدْ ولم يكنْ ليومه في الوعْدِ غَدْ…
من يعرف الدنيا يهن عنده
مَن يَعرِفِ الدُنيا يَهُن عِندَهُ إِمراعُها الدَهرَ وَإِمحالُها لَذّاتُها تُعجِبُ أَملاكَها لَو لَم تُغَيَّر بِهِمُ حالُها دارٌ حَلَلناها…
كأن إبارا في المفارق خيطت
كَأَنَّ إِباراً في المَفارِقِ خَيَّطَت بُرودَ المَنايا وَاللَيالي سُلوكُها يَرى الفِكرُ أَنَّ النورَ في الدَهرِ مُحدَثٌ وَما عُنصُرُ…
وذي أربع كخوافي العقاب
وذي أربع كخوافي العُقَاب يطيرُ بها السبق عن حلبَتِه كأنّ الصَّبا قُيّدَتْ خَلْفَهُ مُقَصّرَةً عن مدى وثبته تَرى…
سقنيها مدامة
سَقِّنيها مَدامَةً تُذهَبُ الهَمَّ وَالكَمَد بِنتُ كَرمٍ كَأَنَّها وَهيَ في الكَأسِ تَتَّقِد ذَهَبٌ ذابَ في إِنا ءٍ مِنَ…
يا من يدلس شيبه بخضابه
يا مَن يُدَلِّسُ شَيبَهُ بِخِضابِهِ إِنَّ المُدَلِّسَ لا يَزالُ مُريبا هَب يا سَمينَ الشَيبِ عادَ بَنَفسَجاً أَيَعودُ عُرجونُ…
كبر الأسير
تتموَّج الذكرى, وبياراتُ أهلي خلف نافذة القطارْ وتغوص , تحت الرمل والباردود , دارْ كل النوافذ أُشرعت في…