مَن يَعرِفِ الدُنيا يَهُن عِندَهُ
إِمراعُها الدَهرَ وَإِمحالُها
لَذّاتُها تُعجِبُ أَملاكَها
لَو لَم تُغَيَّر بِهِمُ حالُها
دارٌ حَلَلناها عَلى رَغمِنا
وَإِنَّما يُنظَرُ تَرحالُها
وَالخَودُ كَالنَخلَةِ مَجنِيَّةٌ
وَزَوجُها البائِسُ فُحّالُها
مَن يَعرِفِ الدُنيا يَهُن عِندَهُ
إِمراعُها الدَهرَ وَإِمحالُها
لَذّاتُها تُعجِبُ أَملاكَها
لَو لَم تُغَيَّر بِهِمُ حالُها
دارٌ حَلَلناها عَلى رَغمِنا
وَإِنَّما يُنظَرُ تَرحالُها
وَالخَودُ كَالنَخلَةِ مَجنِيَّةٌ
وَزَوجُها البائِسُ فُحّالُها