أَلا لَيتَني فيها شَهِدتُ اِبنَ طارِقٍ
وَزَيداً وَما تُغني الأَماني وَمَرثَدا
وَدافَعتُ عَن حِبَّي خُبَيبٍ وَعاصِمٍ
وَكانَ شِفاءً لَو تَدارَكتُ خالِدا
أَلا لَيتَني فيها شَهِدتُ اِبنَ طارِقٍ
وَزَيداً وَما تُغني الأَماني وَمَرثَدا
وَدافَعتُ عَن حِبَّي خُبَيبٍ وَعاصِمٍ
وَكانَ شِفاءً لَو تَدارَكتُ خالِدا