وشادن لثمت ظلم ثغره
إذ زار من فيه الشهي الألمي
ورمت ان اشفعه بضمة
فقال بالضم يعود ظُلما
التفعيلة : بحر الرجز
اقرأ أيضاً
الناس في أخلاقهم أصناف
الناسُ في أَخلاقِهِم أَصنافُ وَأَقَلُّهُم فيهِ نُهىً وَعفافُ لا تَصحَبَنَّ سِوى التَقِيِّ أَخي الحجي اِنَّ القَرينَ إِلى القَرينِ…
وحمام حللت به لكيما
وحمّامٍ حَللتُ به لكَيْما أفوزَ براحةٍ فيه ونَفْعِ وكنتُ عَقيبَ هجرٍ من حبيبٍ أَكَلَّ تَصَبُّري وأصَمَّ سمعي فقلت…
لك في المجد أول وأخير
لَكَ في المَجدِ أَوَّلٌ وَأَخيرُ وَمَساعٍ صَغيرُهُنَّ كَبيرُ يا اِبنَ عَمِّ النَبِيِّ لازالَ لِلدُن يا ثِمالٌ مِن راحَتَيكَ…
لو كنت أنت حنينا في حذاقته
لو كنت أنت حُنيناً في حذاقته أو مَعْبداً رأسَ من غنى من البشرِ أو كنت كابن سُريجٍ في…
وفعلك مرضي وربعك جحفل
وَفِعلُك مَرضيٌّ وَرَبعُكَ جَحفَلٌ وَلا عَيبَ في فِعلٍ وَلا في مُرَكَّبِ
بالأثل لنا حديث وجد طابا
بالأثل لنا حديث وجد طابا عاهدت على صحته الأحبابا أصبحت به مستغنيا مشتغلا ما أعرف انسانا ولا أنسابا
أقلل المزح في الكلام احترازا
أَقلِلِ المَزحَ في الكَلامِ اِحتِرازاً فَبِإِفراطِهِ الدِماءُ تُراقُ قِلَّةُ السَمِّ لا تَضُرُّ وَقَد يَق تُلُ مَعَ فَرطِ أَكلِهِ…
من الخفرات البيض ود جليسها
مِنَ الخَفَراتِ البيضِ وَدَّ جَليسُها إِذا ما اِنقَضَت أُحدوثَةٌ لَو تُعيدُها