لما صفت مرآة حسنك للورى
ورأى بذاتك من يراك خياله
أبصرت أهدابي بوجهك عارضاً
وحسبت إنساني بخدك خاله
اقرأ أيضاً
أحمد ربي على خصال
أَحمُدُ رَبّي عَلى خِصالِ خَصَّ بِها سادَةَ الرِجالِ لَزومُ صَبرٍ وَخَلعُ كِبرٍ وَصَونُ عِرضٍ وِبَذلُ مالِ
علي كالغزال أو الغزاله
عَلِيٌّ كَالغَزالِ أَو الغَزالَه رَأَيتُ بِهِ هِلالا في غلالَه كَأَنَّ بَياضَ غُرَّتِهِ رَشادٌ كَأَنَّ سَوادَ طُرَّتِهِ ضَلالَه كَأَنَّ…
وما ضم شمل الأنس يوما كنرجس
وَما ضَمَّ شَملَ الأُنسِ يَوماً كَنَرجِسٍ يَقومُ بَعُذرِ اللَهوِ مِن خالِعِ العُذرِ فَأحداقُهُ أَحداقُ تِبرٍ وَساقُهُ كَقامَةِ ساقٍ…
يا بأبي البدر الذي
يا بِأَبي البَدرَ الَّذي في حُبِّهِ قَلبي غُذي وَلَم يَكُن إِلّا بِهِ مِن هَجرِهِ تَعَوُّذي وَذِكرُهُ في غَيبَتي…
أغنية ساذجة عن الصليب الأحمر
هل لكل الناس’ في كل مكانِ أذرع تطلع خبزاً وأماني ونشيداً وطنياً؟ فلماذا يا أبي نأكل غُصْنَ السنديانِ…
أبا علي يا فتى الأشعر
أَبا عَلِيٍّ يا فَتى الأَشعَرِ وَاِبنَ فَتاها السَيِّدِ الأَزهَرِ قَد كَمَلَ المَجدُ لِقَحطانَ إِذ كَمَلتَ لِلسَيفِ وَلِلمِنبَرِ وَاِبنُ…
فبتنا حيث أمسينا قريبا
فَبِتنا حَيثُ أَمسَينا قَريباً عَلى جَسداءَ تَنبَحُنا الكَليبُ نَقَلنا سَبيَهُم صِرماً فَصِرماً إِلى صِرمٍ كَما نُقِلَ النَصيبُ غَضِبنا…
يا حسنها من رحلة تغنيك عن
يا حسنَها مِن رِحلةٍ تُغنيكَ عن تَعَبِ الرَّحيلِ وغُربةِ المتغرِّبِ فيكونُ فِكرُكَ في البلادِ مُسافِراً ويكونُ جسمُكَ ثابتاً…