ما جِئْتُ مِني أَبْغِي قرى كالضّيفِ
عندي بك شغلٌ عن نزولِ الخَيفِ
والوَصْلُ يَقيناً فيكَ ما يقنِعُني
هيهاتِ فَدَعْني من مُحَالِ الطّيفِ
ما جِئْتُ مِني أَبْغِي قرى كالضّيفِ
عندي بك شغلٌ عن نزولِ الخَيفِ
والوَصْلُ يَقيناً فيكَ ما يقنِعُني
هيهاتِ فَدَعْني من مُحَالِ الطّيفِ