لما نزل الشيب برأسي وخطا

التفعيلة : بحر الدوبيت

لمّا نَزَلَ الشَّيْبُ بِرَأْسِي وَخَطَا

والعُمْرُ معَ الشَبَابْ ولّى وخَطَا

أصبحتُ بسُمْرِ سمرقندٍ و خَطا

لا أُفَرّقُ ما بَيْنَ صَوَابٍ وخَطَا


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

أبرق بدا من جانب الغور لامع

المنشور التالي

يا من لكثيب ذاب وجداً برشا

اقرأ أيضاً

ومكاشح نهنهته عن غاية

وَمُكاشِحٍ نَهْنَهْتُهُ عَنْ غايَةٍ زَأَرَ الأُسودُ الغُلْبُ دونَ عَرينِها إِنّا مُعاوِيُّونَ نَبْسُطُ أَيْدِياً في المَكْرُماتِ شِمالُها كَيَمينِها مِنْ…

بطول ضنى جسمي بكم وتبلدي

بِطولِ ضَنى جِسمي بِكُم وَتَبَلُّدي بِقُوَّةِ حُبِّيكُم وَضِعفِ تَجَلُّدي بِحُبّي بِذُلّي بِالجَوى بِتَحَيُّري بِسُقمي بِضَعفي بِاِتِّصالِ تَلَدُّدي بِما…