لما نزل الشيب برأسي وخطا

التفعيلة : بحر الدوبيت

لمّا نَزَلَ الشَّيْبُ بِرَأْسِي وَخَطَا

والعُمْرُ معَ الشَبَابْ ولّى وخَطَا

أصبحتُ بسُمْرِ سمرقندٍ و خَطا

لا أُفَرّقُ ما بَيْنَ صَوَابٍ وخَطَا


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

أبرق بدا من جانب الغور لامع

المنشور التالي

يا من لكثيب ذاب وجداً برشا

اقرأ أيضاً

ومجلس ما له شبيه

وَمَجلِسٍ ما لَهُ شَبيهٌ حَلَّ بِهِ الحُسنُ وَالجَمالُ يَمطُرُ فيهِ السُرورُ سَحّاً بِديمَةٍ ما لَها اِنتِقالُ شَهِدتُهُ في…