لم أخش وأنت ساكن أحشائي

التفعيلة : بحر الدوبيت

لَم أَخشَ وأنتَ ساكِنٌ أَحشائي

إِن أَصبَحَ عَنِّي كُلُّ خِلٍّ نَائي

فالنَّاسُ إِثنانِ وَاحِدٌ أعشَقُهُ

وَالآخَرُ لَم أَحسَبهُ في الأَحياءِ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

قد راح رسولي وكما راح أتى

المنشور التالي

أرج النسيم سرى من الزوراء

اقرأ أيضاً

أي الممالك أيها

أَيُّ المَمالِكِ أَيُّها في الدَهرِ ما رَفَعَت شِراعَك يا أَبيَضَ الآثارِ وَالص صَفَحاتِ ضُيِّعَ مَن أَضاعَك إِنَّ البَيانَ…