وفي فمي سكرةٌ حلوةٌ
قد نغصتها لوزةٌ مره
التفعيلة : البحر السريع
اقرأ أيضاً
ما ملة فوق وجه الأرض من ملل
ما مِلَّةٌ فَوقَ وَجهِ الأَرضِ من مِلَلِ لا َتَهيَّبُ عَن تَسالِ مُعتَزلي قَومٌ إِذا ناظَروا صالوا بِحجتهم صَولَ…
ألا هل على الليل الطويل معين
أَلا هَل عَلى اللَيلِ الطَويلِ مُعينُ إِذا بَعُدَت دارٌ وَشَطَّ قَرينُ تَطاوَلَ هَذا اللَيلُ حَتّى كَأَنَّما عَلى نِجمِهِ…
هذي منازلهم أما تتذكر
هذي منازلهم أما تتذكر درست معاهدهم فأمست تنكر عفت السيول طلولها فكأنها خدّى يخددها دموع تهمر درست رسومهم…
تذكر وصلها فبكى وهاما
تَذَكَرَ وَصلَها فبكى وهاما وكاد بذكرِها يقضي هياما وَزادَ فؤاده الذاكي ضراما وَعَنْ عينيه قَدْ ذادَ المناما نواحُ…
يا نعم قد طالت مماطلتي
يا نُعمَ قَد طالَت مُماطَلَتي إِن كانَ يَنفَعُ عاشِقاً مَطَلُه كانَ الشِفاءُ لَنا وَمُنيَتُنا مِنكِ الحَديثَ فَغالَنا غِيَلُه…
لو أن ذا حسب نال السماء به
لَوْ أَنَّ ذَا حَسَبٍ نَالَ السَّمَاءَ بِهِ نِلْتُ السَّماءَ بِلاَ كَدٍّ وَلاَ تَعَبِ مَنَّا النَّبِيُّ رَسُولُ اللهِ لَيْسَ…
أأزمعت من آل ليلى ابتكارا
أَأَزمَعتَ مِن آلِ لَيلى اِبتِكارا وَشَطَّت عَلى ذي هَوىً أَن تُزارا وَبانَت بِها غَرَباتُ النَوى وَبُدِّلتُ شَوقاً بِها…
إن على كل رئيس حقا
إِنَ عَلى كُلِّ رَئيسٍ حَقّاً أَن يَروي الصَعدَةَ أَو يُدَقّا