ومُنقَطِعٍ بالسّبْقِ من كلّ حلبةٍ
فَتَحسَبُهُ يَجري إِلى الرَّهنِ مُفْرَدا
كأنّ له في أُذْنِهِ مُقْلَةً يَرَى
بِها اليومَ أَشخاصاً تَمُرّ بِهِ غدا
تُقَيَّدُ بالسبقِ الأوابدُ فَوْقَهُ
ولَو مَرَّ في آثارِهِنَّ مُقَيَّدا
ومُنقَطِعٍ بالسّبْقِ من كلّ حلبةٍ
فَتَحسَبُهُ يَجري إِلى الرَّهنِ مُفْرَدا
كأنّ له في أُذْنِهِ مُقْلَةً يَرَى
بِها اليومَ أَشخاصاً تَمُرّ بِهِ غدا
تُقَيَّدُ بالسبقِ الأوابدُ فَوْقَهُ
ولَو مَرَّ في آثارِهِنَّ مُقَيَّدا