أحرَقْتُ فضلَةَ مِسْوَاكٍ لها حَسَداً
له على لثم دُرٍّ في اللمى يَقَقِ
وما علمتُ بجهلٍ أنَّ ريقتها
تُعْطي السلامةَ ريَّ المندل العبقِ
لا عدتُ أُحرِقُ عوداً من سواكِ فمٍ
يزيدُ إحراقُه في شِدّةِ الحُرَقِ
أحرَقْتُ فضلَةَ مِسْوَاكٍ لها حَسَداً
له على لثم دُرٍّ في اللمى يَقَقِ
وما علمتُ بجهلٍ أنَّ ريقتها
تُعْطي السلامةَ ريَّ المندل العبقِ
لا عدتُ أُحرِقُ عوداً من سواكِ فمٍ
يزيدُ إحراقُه في شِدّةِ الحُرَقِ